في تطبيق دقيق لتعاليم مجرم الصوفية الاكبر ابن عربي القائل
لقد صار قلـبي قابلاً كل صـورة فـمرعى لغـزلان ودير لرهبـان
وبيت لأوثـان وكعـبة طـائـف وألـواح توراة ومصـحف قـرآن
أديـن بدين الحب أنّى توجّـهـت ركـائـبه فالحب ديـني وإيـماني
في أقدم الكنائس بالقرب من مدينة ميونخ إلتقى أحبار اليهود ورهبان الكنائس وأئمة المساجد في لقاء التسامح والتواصل بينهم ونبذ الأرهاب في كل صوره مع رفض الصورة الغير حضارية من بعض أجهزة الإعلام التي تقدم المسلمين للمجتمعات الأوربية في صورة لاتليق بديانة هي من أعظم الديانات قامت عليها حضارة قدمت للبشرية كل العون والدعم والتقدم خلال العصور السابقة وماتزال.
وكان تبادل الكلمات والنغمات حيث قام أحد الأحبار بتقديم فقرة كلامية شرح فيها كيف ان الناس على اختلاف دياناتهم يلتقون في الإنشاد الديني وينسجمون وقدم احد المغنيين اليهود فقام بأداء أوبرالي رائع اخذ الجميع على اجنحة السوبرانو وسفن القرار في انسجام رائع، وكذلك قام أعضاء من كنائس البرتوستانط والكاثوليك بتقديم كلماتهم مختلطة بنغماتهم فأبهروا الحضور عزفا وغناء، ثم تقدمت السيدة ماريا سبته البرهانية نيابة عن المسلمين لتشجي الناس بحديثها عن الإنشاد الديني والمديح في الإسلام الذي كان له المكانة الظاهرة فجعل النبي صلى الله عليه وسلم له أكثر من مادح وشاعر كما أنه كان له حادى في رحلاتة وكان في الأعياد تغني الجواري في داره وفي حضوره كما روى البخاري وختم اللقاء بالحضرة البرهانية التي تمايل معها الجميع طربا وإعجابا
منقول من موقع رايات العز الصوفي
وقد تم حفظ الصورة والصفحة
المصدر: http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=105612
لقد صار قلـبي قابلاً كل صـورة فـمرعى لغـزلان ودير لرهبـان
وبيت لأوثـان وكعـبة طـائـف وألـواح توراة ومصـحف قـرآن
أديـن بدين الحب أنّى توجّـهـت ركـائـبه فالحب ديـني وإيـماني
في أقدم الكنائس بالقرب من مدينة ميونخ إلتقى أحبار اليهود ورهبان الكنائس وأئمة المساجد في لقاء التسامح والتواصل بينهم ونبذ الأرهاب في كل صوره مع رفض الصورة الغير حضارية من بعض أجهزة الإعلام التي تقدم المسلمين للمجتمعات الأوربية في صورة لاتليق بديانة هي من أعظم الديانات قامت عليها حضارة قدمت للبشرية كل العون والدعم والتقدم خلال العصور السابقة وماتزال.
وكان تبادل الكلمات والنغمات حيث قام أحد الأحبار بتقديم فقرة كلامية شرح فيها كيف ان الناس على اختلاف دياناتهم يلتقون في الإنشاد الديني وينسجمون وقدم احد المغنيين اليهود فقام بأداء أوبرالي رائع اخذ الجميع على اجنحة السوبرانو وسفن القرار في انسجام رائع، وكذلك قام أعضاء من كنائس البرتوستانط والكاثوليك بتقديم كلماتهم مختلطة بنغماتهم فأبهروا الحضور عزفا وغناء، ثم تقدمت السيدة ماريا سبته البرهانية نيابة عن المسلمين لتشجي الناس بحديثها عن الإنشاد الديني والمديح في الإسلام الذي كان له المكانة الظاهرة فجعل النبي صلى الله عليه وسلم له أكثر من مادح وشاعر كما أنه كان له حادى في رحلاتة وكان في الأعياد تغني الجواري في داره وفي حضوره كما روى البخاري وختم اللقاء بالحضرة البرهانية التي تمايل معها الجميع طربا وإعجابا
منقول من موقع رايات العز الصوفي
وقد تم حفظ الصورة والصفحة
المصدر: http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=105612
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق