السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هناك سمة مميزة تميز على المقامات و الأضرحة
و هي انتشار المختلين عقليا و المصابين بالمس الشيطاني و "الملبوسين من الجن" حولها
و يعتبرهم الصوفية من الأولياء و الصالحين الذين لا يكتمل الجو الروحاني الشيطاني عند الاضرحة الا بهم
هذا اذا تغافلنا عن السحرة و المشعوذين و الشحاذين
و قد رايت كثيرا من هؤلاء بعيني و لا حول ولا قوة الا بالله
و هناك سمة اخرى تميز المقامات و هي وجود رائحة قذرة في ساحة المسجد"المعبد" و حوله و
و قد لاحظتها في اكثر المقامات و قال لي احد اصدقائي مرة ان هناك رائحة بول في هذا المكان و كان داخل مسجد "معبد" السيدة زينب.
و ما استنتجته من سبب وجود هذه الرائحة الكريهة هو ان الشياطين و الجن الكافر يفضلون العيش في الاماكن القذرة التي تنفر منها الملائكة لذلك فان الصوفية يهيئون لهم الجو المناسب لتواجدهم ، و الله أعلم.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هناك سمة مميزة تميز على المقامات و الأضرحة
و هي انتشار المختلين عقليا و المصابين بالمس الشيطاني و "الملبوسين من الجن" حولها
و يعتبرهم الصوفية من الأولياء و الصالحين الذين لا يكتمل الجو الروحاني الشيطاني عند الاضرحة الا بهم
هذا اذا تغافلنا عن السحرة و المشعوذين و الشحاذين
و قد رايت كثيرا من هؤلاء بعيني و لا حول ولا قوة الا بالله
و هناك سمة اخرى تميز المقامات و هي وجود رائحة قذرة في ساحة المسجد"المعبد" و حوله و
و قد لاحظتها في اكثر المقامات و قال لي احد اصدقائي مرة ان هناك رائحة بول في هذا المكان و كان داخل مسجد "معبد" السيدة زينب.
و ما استنتجته من سبب وجود هذه الرائحة الكريهة هو ان الشياطين و الجن الكافر يفضلون العيش في الاماكن القذرة التي تنفر منها الملائكة لذلك فان الصوفية يهيئون لهم الجو المناسب لتواجدهم ، و الله أعلم.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق