وجدت في أحد مواقع الرافضة السبئية
هذا اللقاء التالي مع راقص صوفي
هجر خزعبلات وزندقة التصوف الى زندقة السبئية
وبما أنه شيخ طريقة وليس مجرد راقص
فضحه لخبايا الصوفية التى ينكروها
يكون وقعه أشد علي المتصوفة
ومن ابرزها الصلاة المشيشية الزنديقية
هذا اللقاء التالي مع راقص صوفي
هجر خزعبلات وزندقة التصوف الى زندقة السبئية
وبما أنه شيخ طريقة وليس مجرد راقص
فضحه لخبايا الصوفية التى ينكروها
يكون وقعه أشد علي المتصوفة
ومن ابرزها الصلاة المشيشية الزنديقية

العالم السني الصوفي السيد حسين الرجا
$$ الغريب في الامر كل من يترفض لايرضي بأقل من مرتبة سيد $$
* سورية - دير الزور
* مواليد عام (1945م)
* اعتنق التشيع عام (1984م)
ليس هو أول من عرف طريق آل النبي (عليهم السلام) ، ولن يكون آخرهم، لكنه بالتأكيد صاحب تجربة فريدة من جهة، ومريرة من جهة أخرى، وهو الآن وبعدما عانى ما عاناه من محاربة وهجوم، أدرك أن كل ذلك يهون في سبيل طريق الحق.
السيد حسين الرجاء كان سنياً شافعياً، وشيخا للطريقة القادرية الصوفية يجله الناس ويحترمونه ويقدسونه، وهو الآن عالم دين شيعي إمامي يعتبر أن رسالته في هذه الحياة هي إيصال حقيقة مذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام إلى كل أرجاء العالم، انتهزت (المنبر) فرصة زيارته للكويت وأجرت معه لقاء مثيراً تحدث فيه عن تجربته، وكيف كان عدواً للشيعة وهو الآن داعية لها! وهذا نص اللقاء.
ـ كنتم من أعاظم شيوخ الصوفية متمذهبين بمذهب الشافعي أحد مذاهب الأئمة الأربعة السنة، صفوا لنا تلك المرحلة من حياتكم؟.
نظرتي للتصوف أنه أقرب الطريق إلى ترطيب القلب، فهو يعمل عمله في القلوب فيزكيها ويجد الإنسان حلاوة الإيمان والقرب من الله تعالى وما ذاك إلا بفضل الابتعاد عن المحرمات والالتزام بالأذكار الصوفية المعينة والتعلق بالشيخ المرشد. كنت أقود مجموعة من الناس وأسلكهم في هذا الطريق باعتباري مجازاً من نقيب الأشراف يوسف بن علي القادري في بغداد. وكنا نقوم بطقوس مثل ضرب الدفوف وامتداح الأنبياء والصالحين ومشائخ الطرق الصوفية ولقد صدقت وأخلصت في قيادتي للتصوف في بلدي، ووجدت حقيقة الإيمان. (( أنظروا الى الكذاب الأشر وجد حقيقة الإيمان ثم ترفض !!!))

ـ للصوفية طقوس غريبة بعض الشيء، هل يمكنكم تسليط الضوء عليها؟.
من طقوس الصوفية ضرب الدفوف والخليليات والتصفيق أحياناً وضرب السيوف والحراب وحمل الأفاعي وكل هذه الطقوس تجرى بشكل يقيني إلا طقساً واحدة يتحايل به المتصوفون الشعبيون على جماهير العامة وهو أنهم يطلقون الرصاص الناري على أدمغتهم فلا يتأذون والحال ليس بصحيح، إنما هو تحايل بشكل أو آخر ولربما تكون العبوة فارغة من الرصاص الحقيقي، فما نسمعه ليس سوى الصوت وما نراه ليس سوى هذا التمثيل المتقن، وأما بخصوص ضرب السيوف، فقد كان الصوفي يطعن نفسه بالحربة عن يمين السرة أو يسارها على بعد عرض إصبع أو إصبعين أو ثلاث على أقصى تقدير حسب جرأة الضارب، فتخرج قريباً من فقرات الظهر على اليمين أو اليسار، ويرافق هذه الطعنة ألم ودم وأثر.
الترفض جرثومة تنمو على طحلب أسمة التصوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق