عندما احتج اخ سني على احد الاشاعرة بحديث الجارية عند مسلم فكان جواب الاشعري إن الحديث لم يرد في كتاب الايمان او العقائد او ماشابه بل ورد في باب المساجد فاقول اليكم هذا
1- لماذا اورد البخاري هذا الحديث في كتاب التوحيد
البـــــــاب : 97 - كتاب التوحيد
المـــــوطن : 7420 + 22 - باب ( وكان عرشه على الماء )
-------------------------------------------------------------------------------
7420- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِى بَكْرٍ الْمُقَدَّمِىُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ
عَنْ أَنَسٍ قَالَ جَاءَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ يَشْكُو فَجَعَلَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « اتَّقِ
اللَّهَ ، وَأَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ » . قَالَتْ عَائِشَةُ لَوْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
كَاتِماً شَيْئاً لَكَتَمَ هَذِهِ . قَالَ فَكَانَتْ زَيْنَبُ تَفْخَرُ عَلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم
تَقُولُ زَوَّجَكُنَّ أَهَالِيكُنَّ ، وَزَوَّجَنِى اللَّهُ تَعَالَى مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ . وَعَنْ ثَابِتٍ ( وَتُخْفِى
فِى نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ ) نَزَلَتْ فِى شَأْنِ زَيْنَبَ وَزَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ . طرفه
4787 - تحفة 305 ، 16039أ
وفي نفس الباب الحديث الذي يليه مباشرة
-------------------------------------------------------------------------------
7421- حَدَّثَنَا خَلاَّدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ طَهْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ -
رضى الله عنه - يَقُولُ نَزَلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ فِى زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَأَطْعَمَ عَلَيْهَا يَوْمَئِذٍ خُبْزاً
وَلَحْماً وَكَانَتْ تَفْخَرُ عَلَى نِسَاءِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَكَانَتْ تَقُولُ إِنَّ اللَّهَ أَنْكَحَنِى
فِى السَّمَاءِ . أطرافه 4791 ، 4792 ، 4793 ، 4794 ، 5154 ، 5163 ، 5166 ،
5168 ، 5170 5171 ، 5466 ، 6238 ، 6239 ، 6271 - تحفة 1124 -
153/9
والحديث الذي بعده ايضا
7422- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ اللَّهَ لَمَّا قَضَى الْخَلْقَ كَتَبَ عِنْدَهُ فَوْقَ عَرْشِهِ
إِنَّ رَحْمَتِى سَبَقَتْ غَضَبِى » . تحفة 13770
والذي بعده ايضا
-------------------------------------------------------------------------------
7423- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ قَالَ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنِى هِلاَلٌ
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ ، وَأَقَامَ الصَّلاَةَ ، وَصَامَ رَمَضَانَ ، كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ هَاجَرَ ،
فِى سَبِيلِ اللَّهِ ، أَوْ جَلَسَ فِى أَرْضِهِ الَّتِى وُلِدَ فِيهَا » . قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلاَ نُنَبِّئُ
النَّاسَ بِذَلِكَ . قَالَ « إِنَّ فِى الْجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ أَعَدَّهَا اللَّهُ لِلْمُجَاهِدِينَ فِى سَبِيلِهِ ، كُلُّ
دَرَجَتَيْنِ مَا بَيْنَهُمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ، فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ ، فَإِنَّهُ
أَوْسَطُ الْجَنَّةِ وَأَعْلَى الْجَنَّةِ ، وَفَوْقَهُ عَرْشُ الرَّحْمَنِ ، وَمِنْهُ تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الْجَنَّةِ » . طرفه
2790 - تحفة 14236
واسمع لهذا القول
البـــــــاب : 22 - باب ( وكان عرشه على الماء )
المـــــوطن : التوحيد باب 22 [البخاري] 7418 - 7428
-------------------------------------------------------------------------------
22- باب ( وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ) . (22) ( وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ) قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ
( اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ ) ارْتَفَعَ ، ( فَسَوَّاهُنَّ ) خَلَقَهُنَّ . وَقَالَ مُجَاهِدٌ ( اسْتَوَى ) عَلاَ
عَلَى الْعَرْشِ . وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ الْمَجِيدُ الْكَرِيمُ ، وَالْوَدُودُ الْحَبِيبُ . يُقَالُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ كَأَنَّهُ
فَعِيلٌ مِنْ مَاجِدٍ ، مَحْمُودٌ مِنْ حَمِيدٍ . 152/9
ارايتم في أي باب اورده البخاري
ولقد اورد البخاري ايضا ماهو
يرد عليكم في اثبات عدم التاويل في اليد
:كتاب التوحيد
المـــــوطن : 7411 + 19 - باب قول الله تعالى ( خلقت بيدى )
-------------------------------------------------------------------------------
7411- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « يَدُ اللَّهِ مَلأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ
وَالنَّهَارَ - وَقَالَ - أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِى
يَدِهِ - وَقَالَ - عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الْمِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ » . أطرافه 4684 ،
5352 ، 7419 ، 7496 - تحفة 13740
************************************************** *****************************
المحتوى
صحيح البخاري
الكتـــــاب : 97 - كتاب التوحيد
البـــــــاب :
المـــــوطن : 7411 + 19 - باب قول الله تعالى ( خلقت بيدى )
-------------------------------------------------------------------------------
4684- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
- رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْفِقْ
أُنْفِقْ عَلَيْكَ - وَقَالَ - يَدُ اللَّهِ مَلأَى لاَ تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ - وَقَالَ -
أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِى يَدِهِ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى
الْمَاءِ ، وَبِيَدِهِ الْمِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ » . ( اعْتَرَاكَ ) افْتَعَلْتَ مِنْ عَرَوْتُهُ أَىْ أَصَبْتُهُ ،
وَمِنْهُ يَعْرُوهُ وَاعْتَرَانِى ( آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ) أَىْ فِى مِلْكِهِ وَسُلْطَانِهِ . عَنِيدٌ وَعَنُودٌ وَعَانِدٌ
وَاحِدٌ ، هُوَ تَأْكِيدُ التَّجَبُّرِ ، ( اسْتَعْمَرَكُمْ ) جَعَلَكُمْ عُمَّاراً ، أَعْمَرْتُهُ الدَّارَ فَهْىَ عُمْرَى جَعَلْتُهَا
لَهُ . ( نَكِرَهُمْ ) وَأَنْكَرَهُمْ وَاسْتَنْكَرَهُمْ وَاحِدٌ ( حَمِيدٌ مَجِيدٌ ) كَأَنَّهُ فَعِيلٌ مِنْ مَاجِدٍ . مَحْمُودٌ
مِنْ حَمِدَ . سِجِّيلٌ الشَّدِيدُ الْكَبِيرُ . سِجِّيلٌ وَسِجِّينٌ وَالَّلاَمُ وَالنُّونُ أُخْتَانِ ، وَقَالَ تَمِيمُ بْنُ
مُقْبِلٍ وَرَجْلَةٍ يَضْرِبُونَ الْبَيْضَ ضَاحِيَةً ضَرْباً تَوَاصَى بِهِ الأَبْطَالُ سِجِّينَا أطرافه 5352 ،
7411 ، 7419 ، 7496 - تحفة 13740
اكتفي بهذا القدر من الروايات واذكر انه لايزال هناك المئات من الاحاديث التي تكشف وجوهكم ككتاب التوحيد في صحيح ابن خزيمة وصحيح الاموي وابي داوود والترمذي ..............
وكلهم يوردون هذه الاحاديث في كتب التوحيد لانهم والله العليم احسوا من إن امثالكم سيأتي ويقول ماقاله الاشاعرة على مسلم.
وفي النهاية اقول أي حجة لكم قلتم لم ترد في كتب التوحيد اعطيناكم احاديث وردت في كتب التوحيد هذا الى جانب كتب التفسير عند اصحاب الصحاح والجوامع ثم احتجيتم بأن احاديث الآحاد لايؤخذ بها في امور الاعتقاد فنقول إن النووي وابن حجر العسقلاني اقروا بصح’ الاخذ باحاديث الآحاد في الاعتقاد
هذا واللهم اشهد إن الحجج قد اقيمت على المبتدعة منذ زمن وهم لايصغوون
1- لماذا اورد البخاري هذا الحديث في كتاب التوحيد
البـــــــاب : 97 - كتاب التوحيد
المـــــوطن : 7420 + 22 - باب ( وكان عرشه على الماء )
-------------------------------------------------------------------------------
7420- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِى بَكْرٍ الْمُقَدَّمِىُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ
عَنْ أَنَسٍ قَالَ جَاءَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ يَشْكُو فَجَعَلَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « اتَّقِ
اللَّهَ ، وَأَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ » . قَالَتْ عَائِشَةُ لَوْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
كَاتِماً شَيْئاً لَكَتَمَ هَذِهِ . قَالَ فَكَانَتْ زَيْنَبُ تَفْخَرُ عَلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم
تَقُولُ زَوَّجَكُنَّ أَهَالِيكُنَّ ، وَزَوَّجَنِى اللَّهُ تَعَالَى مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ . وَعَنْ ثَابِتٍ ( وَتُخْفِى
فِى نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ ) نَزَلَتْ فِى شَأْنِ زَيْنَبَ وَزَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ . طرفه
4787 - تحفة 305 ، 16039أ
وفي نفس الباب الحديث الذي يليه مباشرة
-------------------------------------------------------------------------------
7421- حَدَّثَنَا خَلاَّدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ طَهْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ -
رضى الله عنه - يَقُولُ نَزَلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ فِى زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَأَطْعَمَ عَلَيْهَا يَوْمَئِذٍ خُبْزاً
وَلَحْماً وَكَانَتْ تَفْخَرُ عَلَى نِسَاءِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَكَانَتْ تَقُولُ إِنَّ اللَّهَ أَنْكَحَنِى
فِى السَّمَاءِ . أطرافه 4791 ، 4792 ، 4793 ، 4794 ، 5154 ، 5163 ، 5166 ،
5168 ، 5170 5171 ، 5466 ، 6238 ، 6239 ، 6271 - تحفة 1124 -
153/9
والحديث الذي بعده ايضا
7422- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ اللَّهَ لَمَّا قَضَى الْخَلْقَ كَتَبَ عِنْدَهُ فَوْقَ عَرْشِهِ
إِنَّ رَحْمَتِى سَبَقَتْ غَضَبِى » . تحفة 13770
والذي بعده ايضا
-------------------------------------------------------------------------------
7423- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ قَالَ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنِى هِلاَلٌ
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
وَرَسُولِهِ ، وَأَقَامَ الصَّلاَةَ ، وَصَامَ رَمَضَانَ ، كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ هَاجَرَ ،
فِى سَبِيلِ اللَّهِ ، أَوْ جَلَسَ فِى أَرْضِهِ الَّتِى وُلِدَ فِيهَا » . قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلاَ نُنَبِّئُ
النَّاسَ بِذَلِكَ . قَالَ « إِنَّ فِى الْجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ أَعَدَّهَا اللَّهُ لِلْمُجَاهِدِينَ فِى سَبِيلِهِ ، كُلُّ
دَرَجَتَيْنِ مَا بَيْنَهُمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ، فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ ، فَإِنَّهُ
أَوْسَطُ الْجَنَّةِ وَأَعْلَى الْجَنَّةِ ، وَفَوْقَهُ عَرْشُ الرَّحْمَنِ ، وَمِنْهُ تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الْجَنَّةِ » . طرفه
2790 - تحفة 14236
واسمع لهذا القول
البـــــــاب : 22 - باب ( وكان عرشه على الماء )
المـــــوطن : التوحيد باب 22 [البخاري] 7418 - 7428
-------------------------------------------------------------------------------
22- باب ( وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ) . (22) ( وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ) قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ
( اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ ) ارْتَفَعَ ، ( فَسَوَّاهُنَّ ) خَلَقَهُنَّ . وَقَالَ مُجَاهِدٌ ( اسْتَوَى ) عَلاَ
عَلَى الْعَرْشِ . وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ الْمَجِيدُ الْكَرِيمُ ، وَالْوَدُودُ الْحَبِيبُ . يُقَالُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ كَأَنَّهُ
فَعِيلٌ مِنْ مَاجِدٍ ، مَحْمُودٌ مِنْ حَمِيدٍ . 152/9
ارايتم في أي باب اورده البخاري
ولقد اورد البخاري ايضا ماهو
يرد عليكم في اثبات عدم التاويل في اليد
:كتاب التوحيد
المـــــوطن : 7411 + 19 - باب قول الله تعالى ( خلقت بيدى )
-------------------------------------------------------------------------------
7411- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « يَدُ اللَّهِ مَلأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ
وَالنَّهَارَ - وَقَالَ - أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِى
يَدِهِ - وَقَالَ - عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الْمِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ » . أطرافه 4684 ،
5352 ، 7419 ، 7496 - تحفة 13740
************************************************** *****************************
المحتوى
صحيح البخاري
الكتـــــاب : 97 - كتاب التوحيد
البـــــــاب :
المـــــوطن : 7411 + 19 - باب قول الله تعالى ( خلقت بيدى )
-------------------------------------------------------------------------------
4684- حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
- رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْفِقْ
أُنْفِقْ عَلَيْكَ - وَقَالَ - يَدُ اللَّهِ مَلأَى لاَ تَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ - وَقَالَ -
أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ فَإِنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا فِى يَدِهِ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى
الْمَاءِ ، وَبِيَدِهِ الْمِيزَانُ يَخْفِضُ وَيَرْفَعُ » . ( اعْتَرَاكَ ) افْتَعَلْتَ مِنْ عَرَوْتُهُ أَىْ أَصَبْتُهُ ،
وَمِنْهُ يَعْرُوهُ وَاعْتَرَانِى ( آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ) أَىْ فِى مِلْكِهِ وَسُلْطَانِهِ . عَنِيدٌ وَعَنُودٌ وَعَانِدٌ
وَاحِدٌ ، هُوَ تَأْكِيدُ التَّجَبُّرِ ، ( اسْتَعْمَرَكُمْ ) جَعَلَكُمْ عُمَّاراً ، أَعْمَرْتُهُ الدَّارَ فَهْىَ عُمْرَى جَعَلْتُهَا
لَهُ . ( نَكِرَهُمْ ) وَأَنْكَرَهُمْ وَاسْتَنْكَرَهُمْ وَاحِدٌ ( حَمِيدٌ مَجِيدٌ ) كَأَنَّهُ فَعِيلٌ مِنْ مَاجِدٍ . مَحْمُودٌ
مِنْ حَمِدَ . سِجِّيلٌ الشَّدِيدُ الْكَبِيرُ . سِجِّيلٌ وَسِجِّينٌ وَالَّلاَمُ وَالنُّونُ أُخْتَانِ ، وَقَالَ تَمِيمُ بْنُ
مُقْبِلٍ وَرَجْلَةٍ يَضْرِبُونَ الْبَيْضَ ضَاحِيَةً ضَرْباً تَوَاصَى بِهِ الأَبْطَالُ سِجِّينَا أطرافه 5352 ،
7411 ، 7419 ، 7496 - تحفة 13740
اكتفي بهذا القدر من الروايات واذكر انه لايزال هناك المئات من الاحاديث التي تكشف وجوهكم ككتاب التوحيد في صحيح ابن خزيمة وصحيح الاموي وابي داوود والترمذي ..............
وكلهم يوردون هذه الاحاديث في كتب التوحيد لانهم والله العليم احسوا من إن امثالكم سيأتي ويقول ماقاله الاشاعرة على مسلم.
وفي النهاية اقول أي حجة لكم قلتم لم ترد في كتب التوحيد اعطيناكم احاديث وردت في كتب التوحيد هذا الى جانب كتب التفسير عند اصحاب الصحاح والجوامع ثم احتجيتم بأن احاديث الآحاد لايؤخذ بها في امور الاعتقاد فنقول إن النووي وابن حجر العسقلاني اقروا بصح’ الاخذ باحاديث الآحاد في الاعتقاد
هذا واللهم اشهد إن الحجج قد اقيمت على المبتدعة منذ زمن وهم لايصغوون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق